احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
من الواضح والجلي، ان المجهودات الطموحة الذي يبذلها الفاعل السياحي و المستثمر في القطاع السيد محمد بوعناني، لا يمكن إلا التنويه بها. والوقوف على بريقها سواء داخل اوخارج المغرب.
فالرجال له باع طويل في المساهمة في تحريك العجلة الاقتصادية والسياحية سواء بمدينة أصيلة اوبهولندا وبالضبط بمدينة امستردام.
هذا النجاح يعود بالأساس الى تجربته العالية ومهنيته في تدبير الشان السياحي، وهو ما أهله الى تقلد عدة مناصب في عدة قطاعات، كما أنه مارس عدة ادوار في عمله جعلته قريبا من الفنانين والنجوم والشخصيات الكبيرة، ذلك القرب الذي جعله جسرا لتبادل الاراء والأفكار .
محمد بوعناني اسم يقترن بمسيرة ناجحة تحمل سجلا مشرفا، فهو المسثمر والاعلامي والسياحي ورجل فكر عاش بين المغرب والخارج، وراكم عدة نجاحات في مسيرته المهنية، فنجده يستثمر بمدينة اصيلة ويشرف على أهم معلمة سياحية وهي دار بوعناني الرائدة في الصناعةالفندقية والتي تتميز بموقعها في الخريطة السياحية الجهوية والوطنية. وهي جزءا لايتجزء من المنتوج الطبيعي السياحي للمدينة.من جهة أخرى نجد الاطار السياحي السيد محمد بوعناني من بين الباحثين في حقل العلوم والمعرفة وفضل الاستثمار في القطاع السياحي ومواكبة كل المستجدات المتعلقة به، ليحقق النجاحات تلو الاخرى، وبذلك استطاع أن ينقش اسمه في المنظومة السياحية وطنيا و دوليا.
في هذه التصريحات التي ادلى بها لمجلة نادي الصحافة بعض المقربين والمهنيين بالقطاع السياحي والفندقي، كان الاجماع على ان الرجل يعتبر نموذجا للإطار المتعدد التخصصات، الذي يمكن الاعتماد عليه ، بل ان بعض المهنيين المقربين منه وصفوه ب(دينامو) القاطرة السياحية، ورجل المهمات الصعبة الذي تتوقف عليه عملية تحريك العجلة السياحية،والترويج للمنتوجات السياحية الوطنية،داخليا وخارجيا.
